ولدت سارة عبد الحميد في مدينة القاهرة عام 1985، نشأت في بيئة تجمع بين الأصالة والحداثة، حيث كان للثقافة المصرية الغنية والتاريخ العريق أثر بالغ في تشكيل وعيها الأدبي والفكري. منذ طفولتها، أظهرت سارة شغفًا خاصًا بالكلمات والحكايات، مما دفعها لدراسة الأدب العربي، وتعمقت في قراءة الشعر والرواية والفلسفة، لتصبح كاتبة تجمع بين حساسية الشاعر وعمق المفكر.
تميزت سارة بأسلوب سردي فريد يمزج بين النثر الشعري والتأمل الفلسفي، ينسج من خلاله عوالم صغيرة تنبض بالإنسانية، حيث تعكس من خلال كتاباتها صراعات الوجدان وهموم الهوية، مع تركيز خاص على قضايا المرأة والمجتمع. قصصها وأشعارها تعكس تفاصيل الحياة اليومية التي تراها بعين تلتقط ما هو غير مرئي، فتجعل من العادي استثنائيًا، ومن الصمت صوتًا مسموعًا.
بعيدًا عن الأضواء التقليدية، حافظت سارة على تواصل حميم مع قرائها عبر وسائل التواصل والمهرجانات الأدبية، حيث تشارك دائمًا في ورش العمل وتدريبات الكتابة، مؤمنة بأن الأدب عمل جماعي وروح نابضة يجب أن تُشارك. بالرغم...ولدت سارة عبد الحميد في مدينة القاهرة عام 1985، نشأت في بيئة تجمع بين الأصالة والحداثة، حيث كان للثقافة المصرية الغنية والتاريخ العريق أثر بالغ في تشكيل وعيها الأدبي والفكري. منذ طفولتها، أظهرت سارة شغفًا خاصًا بالكلمات والحكايات، مما دفعها لدراسة الأدب العربي، وتعمقت في قراءة الشعر والرواية والفلسفة، لتصبح كاتبة تجمع بين حساسية الشاعر وعمق المفكر.
تميزت سارة بأسلوب سردي فريد يمزج بين النثر الشعري والتأمل الفلسفي، ينسج من خلاله عوالم صغيرة تنبض بالإنسانية، حيث تعكس من خلال كتاباتها صراعات الوجدان وهموم الهوية، مع تركيز خاص على قضايا المرأة والمجتمع. قصصها وأشعارها تعكس تفاصيل الحياة اليومية التي تراها بعين تلتقط ما هو غير مرئي، فتجعل من العادي استثنائيًا، ومن الصمت صوتًا مسموعًا.
بعيدًا عن الأضواء التقليدية، حافظت سارة على تواصل حميم مع قرائها عبر وسائل التواصل والمهرجانات الأدبية، حيث تشارك دائمًا في ورش العمل وتدريبات الكتابة، مؤمنة بأن الأدب عمل جماعي وروح نابضة يجب أن تُشارك. بالرغم من حداثة تجربتها مقارنةً بالكُتّاب الكبار، إلا أن تأثيرها بات واضحًا في المشهد الأدبي العربي المعاصر، وهي تُعتبر اليوم من الأصوات التي تُحدث فرقًا في طريقة سرد القصص ورؤية العالم.
