الرئيسية / الكتب / الكون الملتوي، الجزء الثالث

الكون الملتوي، الجزء الثالث، لدولوريس كانون

الكون الملتوي، الجزء الثالث

المؤلف : دولوريس كانون صنف الكتاب : العلوم الباطنية و الروحانيات عدد مرات التحميل : 10 لغة الكتاب الاصلية : الانجليزية تاريخ الاضافة : 12 يونيو 2025

دولوريس كانون

دولوريس كانون (Dolores Cannon) كانت كاتبة ومعالجة بالتنويم المغناطيسي أمريكية، وُلدت في 15 أبريل 1931 في سانت لويس، ميزوري، وتوفيت في 18 أكتوبر 2014 في فايتفيل، أركنساس. اشتهرت بتطويرها لتقنية "التنويم المغناطيسي الشفائي الكمي" (Quantum Healing Hypnosis Technique - QHHT)، والتي حسبها استخدمتها لاستكشاف تجارب الحياة الماضية والتواصل مع مستويات وعي أعمق. دولوريس كانون (Dolores Cannon) كانت كاتبة ومعالجة بالتنويم المغناطيسي أمريكية، وُلدت في 15 أبريل 1931 في سانت لويس، ميزوري، وتوفيت في 18 أكتوبر 2014 في فايتفيل، أركنساس. اشتهرت بتطويرها لتقنية "التنويم المغناطيسي الشفائي الكمي" (Quantum Healing Hypnosis Technique - QHHT)، والتي حسبها استخدمتها لاستكشاف تجارب الحياة الماضية والتواصل مع مستويات وعي أعمق.

نبذة عن الكتاب 📖

في الكون الملتوي - الجزء الثالث، تستمر دولوريس في استكشاف مفهوم الأبعاد المتعددة والزمان المرن، حيث يكشف الكتاب كيف يمكن أن تكون الأحداث في الكون مترابطة عبر أزمنة وأماكن غير تقليدية، باستخدام نماذج رياضية حديثة تعتمد على نظرية الأوتار ونسبية أينشتاين. يركز هذا الجزء بشكل خاص على تفسير ظاهرة "التشابك الكمي" وتأثيرها على فهمنا للواقع، ويشرح كيف يمكن للكون أن يكون شبكة مترابطة من الأزمان المتداخلة التي تؤثر في بعضها البعض بطرق غير مرئية. كما يتناول الكتاب فرضيات حول "الثقوب الدودية" ودورها في التنقل بين أبعاد متعددة، مع أمثلة واقعية مبنية على تجارب فيزيائية حديثة. بجانب الجانب العلمي حسب منهج دولوريس، يعرض الكتاب رؤى فلسفية تتعلق بدور الوعي في تشكيل الكون، مقترحًا أن الفكر الإنساني قد يكون جزءًا من بنية الكون نفسه. كل فصل يصحب القارئ في رحلة تأملية تجمع بين طرح من العلم والخيال العلمي. في الكون الملتوي - الجزء الثالث، تستمر دولوريس في استكشاف مفهوم الأبعاد المتعددة والزمان المرن، حيث يكشف الكتاب كيف يمكن أن تكون الأحداث في الكون مترابطة عبر أزمنة وأماكن غير تقليدية، باستخدام نماذج رياضية حديثة تعتمد على نظرية الأوتار ونسبية أينشتاين. يركز هذا الجزء بشكل خاص على تفسير ظاهرة "التشابك الكمي" وتأثيرها على فهمنا للواقع، ويشرح كيف يمكن للكون أن يكون شبكة مترابطة من الأزمان المتداخلة التي تؤثر في بعضها البعض بطرق غير مرئية. كما يتناول الكتاب فرضيات حول "الثقوب الدودية" ودورها في التنقل بين أبعاد متعددة، مع أمثلة واقعية مبنية على تجارب فيزيائية حديثة. بجانب الجانب العلمي حسب منهج دولوريس، يعرض الكتاب رؤى فلسفية تتعلق بدور الوعي في تشكيل الكون، مقترحًا أن الفكر الإنساني قد يكون جزءًا من بنية الكون نفسه. كل فصل يصحب القارئ في رحلة تأملية تجمع بين طرح من العلم والخيال العلمي.