الرئيسية / الكتب / ما وراء الأوهام

ما وراء الأوهام، لإريك فروم

ما وراء الأوهام

المؤلف : إريك فروم صنف الكتاب : علم النفس الاجتماعي عدد مرات التحميل : 0 لغة الكتاب الاصلية : الإنجليزية تاريخ الاضافة : 21 أغسطس 2025

إريك فروم

إريك فروم… مفكر شق طريقه بين علم النفس والفلسفة، باحثًا لا عن عقد الإنسان، بل عن حريته، وعن الحب كفنّ لا كغريزة. وُلد في ألمانيا فهرب من أنظمتها، لكنه لم يتوقف عن تشريح السلطة، والخوف، والعزلة في المجتمعات الحديثة. مزج التحليل النفسي بعلم الاجتماع ليصنع نظرية جديدة عن الإنسان، ترى في الحرية عبئًا كما هي خلاص، وفي الحب خلاصًا كما هو مسؤولية. ترك فروم لنا مفاتيح لفهم الذات في زمن اغترابها، وكتبًا لا تُقرأ بل تُكتشف… صفحةً بعد صفحة. إريك فروم… مفكر شق طريقه بين علم النفس والفلسفة، باحثًا لا عن عقد الإنسان، بل عن حريته، وعن الحب كفنّ لا كغريزة. وُلد في ألمانيا فهرب من أنظمتها، لكنه لم يتوقف عن تشريح السلطة، والخوف، والعزلة في المجتمعات الحديثة. مزج التحليل النفسي بعلم الاجتماع ليصنع نظرية جديدة عن الإنسان، ترى في الحرية عبئًا كما هي خلاص، وفي الحب خلاصًا كما هو مسؤولية. ترك فروم لنا مفاتيح لفهم الذات في زمن اغترابها، وكتبًا لا تُقرأ بل تُكتشف… صفحةً بعد صفحة.

نبذة عن الكتاب 📖

كتاب ما وراء الأوهام: في علم النفس والتحليل الاجتماعي للأيديولوجيا (Beyond the Chains of Illusion: My Encounter with Marx and Freud) لإريك فروم، صدر عام 1962، ويُعد من أهم مؤلفاته التي تكشف مسيرته الفكرية الخاصة. في هذا الكتاب، يقدم فروم سيرة فكرية لنفسه، موضحًا كيف أثرت في تكوينه الفكري كل من أفكار كارل ماركس ومدرسة التحليل النفسي الفرويدي. يحاول أن يبين أوجه القوة والضعف في كلا التيارين، ثم يعرض محاولته للتوفيق بينهما في رؤية إنسانية شاملة. أبرز محاور الكتاب : - نقد الأوهام التي يصنعها الإنسان لنفسه سواء في الدين أو السياسة أو المجتمع. - إبراز دور الحرية والوعي الذاتي في تجاوز هذه الأوهام. - دمج التحليل النفسي مع الفكر الاجتماعي لفهم أعمق للإنسان. - التأكيد على أن المجتمع الحديث يهدد بتحويل الإنسان إلى كائن مستلب إن لم يسعَ إلى التحرر الواعي. كتاب ما وراء الأوهام: في علم النفس والتحليل الاجتماعي للأيديولوجيا (Beyond the Chains of Illusion: My Encounter with Marx and Freud) لإريك فروم، صدر عام 1962، ويُعد من أهم مؤلفاته التي تكشف مسيرته الفكرية الخاصة. في هذا الكتاب، يقدم فروم سيرة فكرية لنفسه، موضحًا كيف أثرت في تكوينه الفكري كل من أفكار كارل ماركس ومدرسة التحليل النفسي الفرويدي. يحاول أن يبين أوجه القوة والضعف في كلا التيارين، ثم يعرض محاولته للتوفيق بينهما في رؤية إنسانية شاملة. أبرز محاور الكتاب : - نقد الأوهام التي يصنعها الإنسان لنفسه سواء في الدين أو السياسة أو المجتمع. - إبراز دور الحرية والوعي الذاتي في تجاوز هذه الأوهام. - دمج التحليل النفسي مع الفكر الاجتماعي لفهم أعمق للإنسان. - التأكيد على أن المجتمع الحديث يهدد بتحويل الإنسان إلى كائن مستلب إن لم يسعَ إلى التحرر الواعي.