الرئيسية / الكتب / مسند أحمد

مسند أحمد، لأحمد ابن حنبل

مسند أحمد

المؤلف : أحمد ابن حنبل صنف الكتاب : الحديث النبوي عدد مرات التحميل : 0 لغة الكتاب الاصلية : العربية تاريخ الاضافة : 10 يونيو 2025

أحمد ابن حنبل

أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني، وُلد في بغداد سنة 164 هـ، ويُعد آخر الأئمة الأربعة الكبار عند أهل السنة والجماعة، والرجل الاول بالمذهب الحنبلي، أحد المذاهب الفقهية المعتمدة عند اهل السنة والجماعة. نشأ في بيت متواضع يتيم الأب، لكنه منذ صغره عُرف ببحثه في الحديث النبوي، حتى طاف في البلاد لطلب الرواية من كبار المحدثين. من اشهر كتبه هو مسند احمد بحيث به أكثر من 30 ألف حديث، ويعتبر احد اكبر كتب الحديث و الراوية التاريخية في الإسلام. من أبرز محطات حياته ما يسمى بفتنة خلق القرآن حيث كان من اشهر المعارضين لمسالة خلق القرآن التي تبناها الفكر المعتزلي... أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني، وُلد في بغداد سنة 164 هـ، ويُعد آخر الأئمة الأربعة الكبار عند أهل السنة والجماعة، والرجل الاول بالمذهب الحنبلي، أحد المذاهب الفقهية المعتمدة عند اهل السنة والجماعة. نشأ في بيت متواضع يتيم الأب، لكنه منذ صغره عُرف ببحثه في الحديث النبوي، حتى طاف في البلاد لطلب الرواية من كبار المحدثين. من اشهر كتبه هو مسند احمد بحيث به أكثر من 30 ألف حديث، ويعتبر احد اكبر كتب الحديث و الراوية التاريخية في الإسلام. من أبرز محطات حياته ما يسمى بفتنة خلق القرآن حيث كان من اشهر المعارضين لمسالة خلق القرآن التي تبناها الفكر المعتزلي و بعض المذاهب الاسلامية الاخرى وايضا بعض الخلفاء العباسيين، تعرض للسجن حسب ما نقل بسبب معارضته لفكرة خلق القرآن لحوالي 28 شهراً بعهد المأمون ثم المعتصم الذي اخرجه من السجن بعدها، لكن تغيرت الامور بعد ان تولى المتوكل الخلافة بحيث كان متقربا اكثر من اهل الحديث و اكرم واحسن لأحمد بن حنبل. توفي الإمام أحمد في بغداد سنة 241 هـ، ويَعرف مذهبه شهرة خاصة في بلاد الحجاز، ونجد، وأجزاء من الشام والخليج.

نبذة عن الكتاب 📖

يُعد مسند الإمام أحمد من أضخم دواوين السنة النبوية وأوسعها، جمع فيه الإمام أحمد بن حنبل أكثر من أربعين ألف حديث، منتقاة من مروياته الواسعة التي تلقاها عن شيوخه في رحلاته الطويلة. رتّب الإمام أحمد المسند على أسماء الصحابة، بدءًا بالعشرة، ثم من جاء بعدهم. المسند يعتمد على شرط الصحة عند الإمام، وإن كان لم يلتزم فيها بالصحيح فقط، إلا أنه حرص على أن لا يروي إلا ما هو مشهور أو له أصل، وصرّح بعدم إدخال ما لا يُحتج به. وقد قال عنه ابنه عبد الله: "كنت أقرأ على أبي، وكان يختار ما يرويه، وينتقيه بعناية فائقة". يُعتبر مسند الإمام أحمد مرجعًا مهمًا للفقهاء والمحدثين، وهو من مصادر الحديث النبوي، استفاد منه أئمة مشهورون في تصنيف كتبهم. يُعد مسند الإمام أحمد من أضخم دواوين السنة النبوية وأوسعها، جمع فيه الإمام أحمد بن حنبل أكثر من أربعين ألف حديث، منتقاة من مروياته الواسعة التي تلقاها عن شيوخه في رحلاته الطويلة. رتّب الإمام أحمد المسند على أسماء الصحابة، بدءًا بالعشرة، ثم من جاء بعدهم. المسند يعتمد على شرط الصحة عند الإمام، وإن كان لم يلتزم فيها بالصحيح فقط، إلا أنه حرص على أن لا يروي إلا ما هو مشهور أو له أصل، وصرّح بعدم إدخال ما لا يُحتج به. وقد قال عنه ابنه عبد الله: "كنت أقرأ على أبي، وكان يختار ما يرويه، وينتقيه بعناية فائقة". يُعتبر مسند الإمام أحمد مرجعًا مهمًا للفقهاء والمحدثين، وهو من مصادر الحديث النبوي، استفاد منه أئمة مشهورون في تصنيف كتبهم.